إنه الزبير بن العوام -رضي الله عنه- الذي يتلقى في نسبه مع النبي (، فأمه صفية بنت عبد المطلب عمة الرسول (، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وهو أحد الستة أهل الشورى الذين اختارهم
حواريّ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو ابن صفية بنت عبد المطلب “عمة رسول الله” ، و أحد الستة أصحاب الشورى بعد مقتل عُمر
والدليل الثاني عشر :وقال ع ْبدالر ْحم ِن ْبن ي ِزيد ْب ِن جابِ ٍر ‘ « :لا ي ْؤخذ ا ْل ِع ْلم إِلا عم ْن ش ِهد له بِالطل ِب »
فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله كان على جبل حراء فتحرك الجبل , فقال :(( اسكن حراء , فما عليك إلا نبي وصديق , وشهيد ))
الزُّبَيْرُ بن العَوَّام القرشي الأسدي ابن عمة رسول الله صلي الله عليه وسلم ، احد المبشرين بالجنة ،وابن اخ زوجة النبي خديجة بن خويلد ، اول من سل سيفه في السلام ،ومن احد الستة اصحاب الشوري الستة الذين اختارهم عمر ليختاروا الخليفة من بعده ، ومن السابقين
العوام بن حوشب ع ابن يزيد الإمام المحدث أبو عيسى الربعي الواسطي كان له عدة إخوة أسلم جدهم يزيد على يد الإمام علي فجعله على شرطته حدث عن إبراهيم النخعي ومجاهد وعمرو بن مرة وسلمة بن كهيل وجماعة وعنه ابنه سلمة وابن أخيه